أقوال عن السعادة
اقوال وحكم عن السعادة , عبارات عن السعادة , كلام عن السعادة
لن تكون سعيدا طالما أنت تبحث عن مكونات السعادة، ولن تستطيع الحياة إذا كنت تبحث عن معنى الحياة.
الناس تحترم – أو تعتقد أنها تحترم - من يقول إنه تعيس، لأنهم يعتبرون الحزن علامة على النضج؛ كأن السعادة خطيئة لا يجدر بالمرء إعلانها. أنا حزين وأنتم أوغاد، هذا هو شعار كل إنسان.
إننا نبحث عن السعادة غالباً وهي قريبة منّا، كما نبحث في كثير من الأحيان عن النظارة وهي فوق عيوننا.
شقاؤنا وتعاستنا وعدم إحساسنا بالسعادة نتاج لاشياء خارجية عنا: ظروف أو حظ أو أشخاص آخرون أو مكان معين.
كلما تواضعت مطالبنا من الحياه ازدادت فرصنا للسعادة والرضا عما حققناه لانفسنا من مطالبنا البسيطة.
الحزن عنصر ضروري لنكون بشراً، أما السعادة فشىء استثنائي، وجوده أو عدمه لا يؤثر في إنسانيتنا.
تبدو السعادة دائما صغيرة عندما تمسكها في يديك، لكنك إذا تركتها أدركت فورا كم كانت كبيرة وغالية.
يمكن إضاءة آلاف الشموع من شمعة واحدة ، ولن يتم تقصير عمر الشمعة. السعادة أبدا يقلل من يجري تقاسمها.
“فاتخذ هذه القاعدة دستورا لك : (( خذ ما صفا دع ما كدر ! )) وانظر بِحُسن يكن فكرك حسنا ، وظن ظنا حسنا تجد الحياة لذيذة حسنة . وإن الأمل المندرج فى حسن الظن ينفخ الحياة فى الحياة ! بينما الياس المخبوء فى سوء الظن ينخر السعادة ويقتل الحياة !”
إن مثل من يجمع المال قصدا للسعادة كمثل من يتسلح للعدو فيلبس دروعا ثقيلة ويحمل أسلحة كثيرة حتى يثقل ذلك عليه فيمنعه من السير.
على الدولة أن ترفع الضرائب على العزاب، فليس من العدل أن يكون بعض الناس أكثر سعادة من غيرهم.
لاشك أن منطق البشر سوف يثبت لهم يوما ما أن الدعم والتعاون المشترك هما الخيار المتعقل لأمن وسعادة الج ...
مما لا شك فيه أن الحياة ممكنة دون سعادة، فالأغلبية العظمى من البشرية يفعلون ذلك رغما عنهم.
من الإنصاف أن نضع سعادة الآخرين في اعتبارنا ونحن نطلب سعادتنا وألا ننسى حقوق الآخرين علينا ونحن نطلب حقوقنا.
على الأجيال القادمة أن تمتطي سلم الحرية والسعادة والمجد الإنساني الكامل على آلامنا وجروحنا وأصفادنا ...
مثل من يؤجلون السعادة مثل أطفال يحاولون مطاردة قوس قزح بهدف العثور على وعاء الذهب الموجودة في آخره.
المال لا يجلب السعادة، ولكني حين أكون حزينا أفضل البكاء في التاكسي وليس في المترو.
إذا فاتك شيء فقد يذهب إلى غيرك ويحمل له السعادة فلتفرح لفرحه ولا تحزن على مافاتك فهل يعيد الحزن ما فقدت؟”
إن أحد المعتقدات ، أكثر من أي معتقد آخر ، مسؤول عن ذبح الأفراد على تغيير الأفكار التاريخية العظيمة – العدالة أو التقدم أو السعادة للأجيال القادمة … أو تحرير أمة أو عرق أو طبقة … هذا هو الاعتقاد أنه في مكان ما … هناك حل نهائي.
الحرية هي الحرية وليست المساواة أو الإنصاف أو العدالة أو السعادة البشرية أو الضمير الهادئ.
