أقوال عن السعادة
اقوال وحكم عن السعادة , عبارات عن السعادة , كلام عن السعادة
إذا فاتك شيء فقد يذهب إلى غيرك ويحمل له السعادة فلتفرح لفرحه ولا تحزن على مافاتك فهل يعيد الحزن ما فقدت؟”
الحرية والمساواة ، والعفوية والأمن ، والسعادة والمعرفة ، والرحمة والعدالة – كل هذه قيم إنسانية مطلقة ، يتم البحث عنها لأنفسهم بمفردهم ، ولكن عندما تتعارض ، لا يمكن تحقيقها جميعًا ، يجب اتخاذ الخيارات ، وأحيانًا يتم قبول الخسائر المأساوية في السعي وراء نهاية نهائية مفضلة.
“فاتخذ هذه القاعدة دستورا لك : (( خذ ما صفا دع ما كدر ! )) وانظر بِحُسن يكن فكرك حسنا ، وظن ظنا حسنا تجد الحياة لذيذة حسنة . وإن الأمل المندرج فى حسن الظن ينفخ الحياة فى الحياة ! بينما الياس المخبوء فى سوء الظن ينخر السعادة ويقتل الحياة !”
الناس تحترم – أو تعتقد أنها تحترم - من يقول إنه تعيس، لأنهم يعتبرون الحزن علامة على النضج؛ كأن السعادة خطيئة لا يجدر بالمرء إعلانها. أنا حزين وأنتم أوغاد، هذا هو شعار كل إنسان.
إننا نبحث عن السعادة غالباً وهي قريبة منّا، كما نبحث في كثير من الأحيان عن النظارة وهي فوق عيوننا.
مما لا شك فيه أن الحياة ممكنة دون سعادة، فالأغلبية العظمى من البشرية يفعلون ذلك رغما عنهم.
السعادة ليست مقصداً إنها رحلة .. السعادة ليست غداً إنها الآن .. السعادة ليست باﻹعتماد على اﻵخرين إنها قرار.
تبدو السعادة دائما صغيرة عندما تمسكها في يديك، لكنك إذا تركتها أدركت فورا كم كانت كبيرة وغالية.
على الدولة أن ترفع الضرائب على العزاب، فليس من العدل أن يكون بعض الناس أكثر سعادة من غيرهم.
الحزن عنصر ضروري لنكون بشراً، أما السعادة فشىء استثنائي، وجوده أو عدمه لا يؤثر في إنسانيتنا.
شقاؤنا وتعاستنا وعدم إحساسنا بالسعادة نتاج لاشياء خارجية عنا: ظروف أو حظ أو أشخاص آخرون أو مكان معين.
كلما تواضعت مطالبنا من الحياه ازدادت فرصنا للسعادة والرضا عما حققناه لانفسنا من مطالبنا البسيطة.
يمكن إضاءة آلاف الشموع من شمعة واحدة ، ولن يتم تقصير عمر الشمعة. السعادة أبدا يقلل من يجري تقاسمها.
“ظن ظنا حسنا تجد الحياة لذيذة حسنة، إن الأمل المندرج في حسن الظن ينفخ الحياة في الحياة! بينما اليأس المخبوء في سوء الظن بنخر السعادة ويقتل الحياة! بينما اليأس المخبوء في سوء الظن ينخر السعادة ويقتل الحياة! لقد كنت إذا ما دخلت بستانا لا أجني منه إلا أجود الثمرات. وإذا ما وقع بصري على فاكهة فاسدة أعرضت عنها، آخذ بالقاعدة:"خذ ما صفا دع ما كدر".”
"فإن كل أمجاد العالم وكل حوادثه الخارقة للعادة لا تعادل ساعة واحدة من السعادة العائلية."
من الإنصاف أن نضع سعادة الآخرين في اعتبارنا ونحن نطلب سعادتنا وألا ننسى حقوق الآخرين علينا ونحن نطلب حقوقنا.
لماذا أحس دائماً بالحزن في مثل هذه اللحظات ؟ اشرح لي هذا وأنت العالم ! لقد تخيلت دائماً أنني سأسعد سعادة جنونية حين أراك ثانية فأتذكر كل شيء , ثم ها أنذا أحس أنني لست سعيدة البتة , وإني مع ذلك لأحبك , رباه !
الإنسان مخلوق من أجل السعادة ، ومن هو سعيد تمامًا له الحق في أن يقول لنفسه ، أنا أفعل مشيئة الله على الأرض.
"شقائنا وتعاستنا وعدم إحساسنا بالسعادة نتاج لأشياء خارجية عنا: ظروف أو حظ أو أشخاص آخرون أو مكان معين."
إن مثل من يجمع المال قصدا للسعادة كمثل من يتسلح للعدو فيلبس دروعا ثقيلة ويحمل أسلحة كثيرة حتى يثقل ذلك عليه فيمنعه من السير.
لاشك أن منطق البشر سوف يثبت لهم يوما ما أن الدعم والتعاون المشترك هما الخيار المتعقل لأمن وسعادة الج ...