أقوال عن الكرامة

ليس الـمهم الكرامة الشخصية، بل الـمهم كرامة الوطن وقضيته.

الموت مثل السب والشتائم يعيد ترتيب الكرامة فينا.

الكرامة ألا نتعلق بمن لا يحبنا.

"هذا الهوس بالكرامة يمكن أن يفسد حياتك إذا سمحت بذلك."

لا يمتزج الكرامة والحب جيدا، ولا يستمران سويا إلا لفترة قصيرة.

لا يجوز محاكمة أي شخص دون سبب وجيه. يجب معاملة الرئيس السابق مرسي بكرامة. هذه هي شروط المصالحة الوطنية.

"العمل أساسي لكرامة الإنسان، لإحساسنا بقيمة ذاتنا كأشخاص مفيدين، مستقلين، أحرار."

اللهم أعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية، والضعفاء لا يخلقون الكرامة، والمترددين لن تقوى ...

لا احتلال دائم ولا استقلال دائم، بل - للمحافظة على السيادة والكرامة - جهاد قائم.

كل جروح الكرامة يصيب بها المرء نفسه بنفسه.

من طلب الكرامة هربت منه، ومن هرب من الكرامة لحقت به وأمسكته.

أعظم الكرامة لزوم الاستقامة.

الكرامة ليست امتلاك المفاخر، بل استحقاقها.

لا تتحقق الأصالة والشعور بالكرامة إلا من خلال العمل والنضال.

مصر بحاجة إلى اللحاق ببقية العالم. نحن بحاجة إلى أن نكون أحرارًا وديمقراطيين و- مجتمعًا يحق للناس فيه العيش بحرية وكرامة.

الكرامة هي الملاذ الأخير لمن جار عليه الزمن.

لا أذكر أنني عاتبت أحدا، أترك الناس على سجيتهم، من أحسن أحسنت إليه ومن أساء عذرته وإن كررها رحلت عنه بكرامة.

المساواة تكمن فقط في الكرامة الأخلاقية للإنسان. … ليكن هناك إخوة أولاً ، ثم تكون هناك أخوة ، وعندها فقط سيكون هناك تقاسم عادل للخيرات بين الإخوة.

أعداء الحياة ، والليبراليون الصغار الذين عفا عليهم الزمن ، والخائفون من استقلالهم ، وأتباع الفكر ، وأعداء الإنسان والحرية ، وخطباء الجيف الباهت والعفن! ماذا لديهم: رؤوس رمادية ، الوسط الذهبي ، أبشع وتافه ، مساواة حسود ، مساواة بدون كرامة شخصية ، مساواة كما يفهمها خادم أو رجل فرنسي من السنة الثالثة والتسعين … والأوغاد ، قبل كل شيء ، الأوغاد ، الأوغاد في كل مكان!

دائما ما أفكر في كل ما نقرأه وفي الأشياء التي أورثتنا إياها أمهاتنا عاطفياً..أفكر بأولئك الذين يقولون لنا أن لا كرامة بالحب فأعجب من قدرتهم على العيش مع من يحبونهم بلا كرامة.