اقوال أحمد خالد توفيق

الناس تحترم – أو تعتقد أنها تحترم - من يقول إنه تعيس، لأنهم يعتبرون الحزن علامة على النضج؛ كأن السعادة خطيئة لا يجدر بالمرء إعلانها. أنا حزين وأنتم أوغاد، هذا هو شعار كل إنسان.

في بلد طيب متسامح مثل مصر يمكن للحمار أن يظل مستوراً وأن يأمل في وجبة العشاء.

لم ألق من يمل الحديث عن الملل.

اتركوا لي ما تبقى مني!

إن احتقار الآخرين يشعرنا برضا بالغ عن أنفسنا. يشعرنا بأننا قضاة!

يا للجو الرومانسي الساحر! إنه خطر داهم . لو مشيت في هذا الجو مع أية فتاة في العالم لتخيلت أنك تحبها ...

يمكن أن تألف كل المشاعر الكريهة ما عدا الملل.

ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقاً أم أننا نتقمص ما نراه.

الرضا كوب من الماء الصافي يمكن لأي شيء أن يفسده.

الحل الوحيد للمشاكل النفسية هو: لا تكن عاطلا ولا تكن وحيداً.

عبقرية هي الفتاة التي تجيد التفرقة بين الدلال والميوعة! لو قابلتها يا بني فلتتبعها إلى آخر العالم.

معنى الصداقة هو أنني – تلقائيّاً – أراك جديراً بأن أئتمنك على جزء من كرامتي.

الشجاعة العظمي هي ألا تخشى أن تبدو جبانا!

أقسى ما تقارفه الضحية هو أن تغدو جلادا.