اقوال برتراند راسل

التهكم نتاج الكسل والعجز.

الوطنية هي الاستعداد للقتل والتعرض للقتل لأسباب تافهة.

قد يضع العلم حدودا للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال.

أحد العناصر التي لا غنى عنها للسعادة هو افتقاد المرء لبعض ما يريد.

هناك دافعان لقراءة كتاب ما: الأول هو الاستمتاع به، والثاني هو التباهي بقراءته.

العلم غير المفيد هو الأكثر متعة.

كون المرء ليس متأكدا تماما هو على ما أظن أحد الأمور الضرورية للعقلانية.

التعساء، مثلهم مثل من لا ينامون جيدا، دائماً ما يتفاخرون بذلك.

الخوف من الحب خوف من الحياة، والخوف من الحياة ثلاثة أرباع الموت.

من غير المرغوب فيه أن نؤمن بفرض ما عندما لا يكون هناك أي أساس لافتراض أنه صحيح.

لم تكن هناك أمة أبدا بالعفاف الذي تظن كل أمة أنها عليه، ولم تكن هناك أمة أبدا بالشر الذي تتخيل كل أمة أن الأخرى عليه.

إدراك عدم أهمية الوقت هو بوابة الحكمة.

درجة عاطفة الفرد ترتبط عكسيا بمعرفة الحقائق.

الكثيرون يفضلون الموت على أن يفكروا، وهذا في الواقع هو ما يفعلونه.

لا تهتم النميمة بما خفي من فضائل الآخرين.

ديمقراطياتنا العظيمة ما تزال تميل إلى الاعتقاد بأن الغبي أكثر ميلا للأمانة من الماهر.

أكبر تحدى يواجهه أي مفكر هو طرح المشكلة بطريقة تسمح بالوصول إلى حل.

القليل جدا من الحرية يجلب الركود، والكثير جدا منها يجلب الفوضى.

الحرب لا تحدد من هو المصيب، بل تحدد فقط من هو الباقي.

أظن أنه عندما يعترف المرء بأن لا شيء أكيد يجب عليه أيضا أن يعترف بأن بعض الأشياء أقرب للتأكيد كثيرا ...

كل شخص تُطوِّقه أينما ذهب سحابة من القناعات المريحة التي تتحرك معه مثل الذباب في يوم من أيام الصيف.