اقوال فيودور دوستويفسكي

الإنسان لا ينتبه إلا إلى ألمه , أما سعادته فلا يتوقف عندها ولا يلتفت إليها , ولو فكر الإنسان في سعادته , لوجد أن لكل مرحلة من مراحل حياته حظاً منها.

‏وحيداً مهجوراً من جميع الذين طالما أحببتهم.

كل قضية الإنسان على ما يبدو تكمن في محاولته أن يبرهن بنفسه ولنفسه .. أنه إنسان وليس دولاباً في آلّةَ.

أن هناك جنونا مؤقتا إذا استبد بالإنسان لحظة جعله لا يتذكر أو لا يتذكر إلا نصف تذكر.

انني ابالغ دائما، و هذه علتي و بلواي.

إن الكِفاح يرفعُ من قدر الإنسان ولا يخفضه.

نحن كقطرتي ماء تشابها ، مع فارق واحد هو أنك رجل وأنني امرأة.

يوم واحد يكفي أن يكتشف الرجل ما هي السعادة.

يمكن لأي شخص يستطيع إرضاء ضمير الرجل أن يسلب حريته منه.

يمكن رؤية درجة حضارة الأمة في الطريقة التي تعامل بها أسراها

يمكن العثور على الأشخاص السيئين في كل مكان ، ولكن حتى بين الأسوأ قد يكون هناك شيء جيد.

يمكن الحكم على درجة الحضارة في المجتمع من خلال دخول سجونه.

يمشي على طول الصف المزدحم ، قابل الشخص الذي كان يعرفه.

يقول العالم: لديك احتياجات – قم بإشباعها. لديك نفس القدر من الحقوق مثل الأغنياء والأقوياء. لا تتردد في تلبية احتياجاتك ، بل قم بالفعل بتوسيع احتياجاتك واطلب المزيد . هذه هي العقيدة الدنيوية اليوم. وهم يعتقدون أن هذه هي الحرية. والنتيجة بالنسبة للأغنياء العزلة والانتحار للفقراء والحسد والقتل.

يقف العالم على السخافات ، وبدونها ربما لن يحدث شيء على الإطلاق.

يقال إن الرجال الغارقون يتشبثون بخيوط من القش.

يسعد الله في كل مرة يرى من السماء أن الخاطئ يصلي من كل قلبه ، كما تصلي الأم عندما ترى الابتسامة الأولى على وجه طفلها.

يدك باردة ، لي تحترق كالنار. كم أنت أعمى يا ناستينكا!

يُحرم الرجال والنساء من العمل الهادف ، ويفقدون سبب وجودهم ، ويصابون بالجنون.

يجب أن يعرف الفنان الحقيقة التي يصورها بأدق تفاصيلها. في رأيي ، لدينا مثال واحد ساطع على ذلك – الكونت ليو تولستوي.

يجب أن تقبلها كما هي ، وبالتالي تقبل كل العواقب. الجدار هو بالفعل جدار.