اقوال روبرت فروست

لم يسبق أن تحلى قلب بالعظمة والكرم ولم يكن رقيقاً ومتعاطفاً.

المجتمع المتحضر هو ذلك الذي يحتمل غرابة الأطوار إلى حد الشك في سلامة العقل.

لا تهدم سياجا إلا إذا عرفت سبب بنائه.

التعليم لا يغير الحياة كثيرا، هو فقط يرفع المشاكل إلى مستوى أعلى.

الفكاهة أكثر أشكال الجُبن جذبا.

لا يمكن لشيء أن يجعل الظلم عادلا إلا التسامح.

الأذن هي الكاتب الحقيقي الوحيد والقارئ الحقيقي الوحيد.

أن تكون اجتماعيا هو أن تكون متسامحاً.

ما نعيش به نموت به.

الفارق بين الوظيفة والمهنة هو الفارق بين العمل 40 أو 60 ساعة أسبوعيا.

يتكون نصف العالم من أناس لديهم ما يقولونه ولا يستطيعون، أما النصف الآخر فليس لديهم ما يقولونه ويعيدو ...

إذا لم يذرف الكاتب العَبَرات فلن يذرفها القارئ، وإن لم يتفاجأ الكاتب فإن القارئ لن يتفاجأ.

البنك مكان يقرضك مظلة عندما يكون الجو صحوا ثم يطالبك بها بمجرد أن يبدأ المطر بالانهمار.

الشِّعرُ هو ما ينتج عن عثور إحساس على فكرته وعثور الفكرة على كلمات.

الدبلوماسي من لا ينسى أبدا عيد ميلاد المرأة ولا يتذكر أبدا عمرها.

تنفق الأم عشرين عاما لتجعل من ابنها رجلا، ثم تأتي امرأة أخرى وتجعل منه أحمقا في عشرين دقيقة.

يمكنك عن طريق العمل باجتهاد لمدة ثمان ساعات يوميا أن تصبح في يوم من الأيام مديرا وتعمل 12 ساعة يوميا.

لم أجرؤ أن أكون راديكاليا وأنا شاب خوفا من أن أصبح محافظا عندما يتقدم بي العمر.

أعتقد أن من الحقوق الأصيلة للإنسان أن يذهب إلى الجحيم بطريقته الخاصة.

ليقذف من كان منكم بلا حجر بأقرب ما تصل إليه يده.

الشِّعرُ طريقة لإمساك الحياة من عرقوبها.