اقوال فيودور دوستويفسكي

كنت أرى مجرما يغفر خطايا بريء، وكان ذلك يمزق قلبي تمزيقا.

لأنكم تعشقون الدراما، ستعانون كثيراً.

الناس الطيبون لا ينتظرون أن يحسن أحد إليهم حتى يحسنوا إليه، إنهم يحبون من تلقاء أنفسهم خدمة من هم فى حاجة إلى هذه الخدمة.

والمرأة العاشقة، أوه، المرأة العاشقة تعبد بعمى حتى عيوب الكائن المعشوق ورذائله.

إن من يحترم نفسه لا بد أن يتعرض للوقاحات وأن تناله الإهانات.

من يتجاوز عشرين دقيقة في حديثه فإنه يثير في السامع غريزة القتل.

يكفيني في أشد اللحظات كمداً ويأساً أن أعلم أن قلبك لا يزال ينبض في مكان ما من هذا العالم، حتى أسترد الرغبة في الحياة.

أنت لا تعلم ما معنى أن يعاقب المرء نفسه بترك ما يحب.

أرى أنه لا يجوز لرجل أن يتحدث عن إمرأة إلى شخص آخر ، ذلك رأيي أكرره وأُصر عليه.

أنقذْ جميعَ الناسِ يا ربّ ! أنقذ جميع الذين لا يصلّي لهم أحد ، وأولئك الذين يريدونَ أن يصلوا لك.

إن تلك الحياة التي تعلون من شأنها كنت سأنهيها بطلقة مسدس ! لكن حُلمي ، حُلمي أنا ، فقد حمل إليّ حياة جديدة ، عظيمة ، متجددة و قوية ! و عند ذلك أصبحت فجأة لا أغضب من الناس ، بل ما عدت ألاحظ وجودهم.

في رأيي أن أقرب الناس إلينا يصعب علينا أن نحبهم أكثر مما يصعب علينا أن نحب غيرهم , إن الإنسان لا يحب إلا من بعد … إننا لا نستطيع أن نحب إنسانا إلا إذا ظل مختفيا عن نظرنا. فمتى لمحنا وجهه تبدد الحب.

إننا لا نستطيع أن نحب إنساناً إلا إذا ظل مختفياً عن نظرنا ، فمتى لمحنا وجهه تبدد الحب ، إن وجه الإنسان يخلق في كثيرٍ من الأحيان حاجزاً يحول دون الحب لدى أولئك الذين لم يتعلموا بعد أن يحبوا.

إن الإفراط في امتلاك الوعي ما هو إلا علة ، علة مرضية حقيقية و تامة.

إن الذين يكثرون من الكلام لا يكونوا خطيرين أبداً.

إني لأوثر طوال حياتي أن أعيش حياة بداوة مترحلة في خيمة من خيام الكرخيز على أن أعبد معبود الألمان.

ليتني أستطيع أن أرجع إلى الوراء وأن أسترد كل ما أفلت من لساني.

هناك أشياء نقولها لجميع الناس , وأشياء نقولها لبعض الناس , وأشياء لا نقولها لأحد.

أتدري ما هو الجحيم ؟ هو ألا تستطيع أن تحب.

ما أنا في حاجة إليه هو القوة ، بغير القوة لا يصل المرء إلى شيء والقوة لا تُنال إلا بالقوة هذا ما لا يعرفونه.

‏هناك لحظات يريد فيها المرء أن يكون بقربه صديق.