اقوال علي ابن أبي طالب

كل نعيم دون الجنة فهو محقور، وكل بلاء دون النار عافية.

ثلاث منجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضى.

ثلاث موبقات: الكبر فإنه حط إبليس من مرتبته، والحرص فإنه أخرج آدم من الجنة، والحسد فإنه دعا ابن آدم إ ...

لقد فات ما فات وذهب ما ذهب.

أوضع العلم ما وقف على اللسان، وارفعه ما ظهر في الجوارح والأركان.

ليس كل مكتوم يُسَوِّغ إظهاره لك، ولا كل معلوم يجوز أن تُعَلِّمَه غيرك.

الأسخياء يشمتون بالبخلاء عند الموت، والبخلاء يشمتون بالأسخياء عند الفقر.

لا تشك للناس جرحاً أنت صاحبه ... لا يؤلم الجرح إلا من به ألم

ولا خير في وعد إذا كان كاذبا ... ولا خير في قول إذا لم يكن فعل

اصبر قليلا فبعد العسر تيسير ... وكل أمر له وقت وتدبير

لِن لمن غالظك فإنه يوشك ان يلين لك.

ليس البلية في أيامنا عجباً ... بل السلامة فيها أعجب العجب

فليس يغني الحسيب نسبته ... بلا لسان له ولا أدب

من أفضل البر: الجود في العسر، والصدق في الغضب، والعفو عند المقدرة.

تحتاج القرابة إلى مودة، ولا تحتاج المودة إلى قرابة.

دع الذنوب قبل أن تدعك.

الأدب عند الأحمق كالماء العذب في أصول الحنظل: كلما ازداد ريّاً ازداد مرارة.

تُعْرَف خساسة المرء بكثرة كلامه فيما لا يعنيه وإخباره عما لا ُيسأل عنه.

إن تتعب في البر فان التعب يزول والبر يبقى.

إياك ومصادقة الفاجر فانه يبيعك بالتافه، وإياك ومصادقة الكذاب فإنه كالسراب يقرب عليك البعيد ويبعد عنك ...

احذروا صولة الكريم إذا جاع، واللئيم إذا شبع.