اقوال فيودور دوستويفسكي
روائي وكاتب قصص قصيرة وصحفي وفيلسوف روسي (1195 مقولة) (24069 مشاهدة )
لكني صامت، هذا عيبي الدائم ، صامت منتصرا أم مهزوما ، قلقا أم مستقر ، معي الحق أم علي ، جبانا أم شجاعا ، أنا صامت دائما دائما.
كلما كان الشعب مضطهداً يائسا كان أكثر استرسالا في أحلام المكافآت التي سيلقاها في الجنة.
لمَاذا تـتزوّج يا صديقي العَزيز ؟ لديـكَ مقامٌ رفيع، ولكَ عيشٌ رغيد، وأنتَ رجلٌ محترم، لماذا تغيّر كلّ ذلك من أجلِ أهْواء الدّلال النـّسائي؟
إﻥ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﻣﺰﻳﺞ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻭ ﺍﻷﺧﻴﻠﺔ ﺍﻟﺮﻭﺍﺋﻴﺔ ﻗﺪ ﻃﺎﺭﺕ ﻣﻦ ﺭأﺳﻲ ﻋﻨﺪ أﻭﻝ إﺗﺼﺎﻝ ﺑﺎﻟﻮﺍﻗﻊ.
لماذا أحس دائماً بالحزن في مثل هذه اللحظات ؟ اشرح لي هذا وأنت العالم ! لقد تخيلت دائماً أنني سأسعد سعادة جنونية حين أراك ثانية فأتذكر كل شيء , ثم ها أنذا أحس أنني لست سعيدة البتة , وإني مع ذلك لأحبك , رباه !
لن أجلس يوماً في حياتي لأكتب يومياتي حتى ولو عشت مائة عام ، لكي تفعل هذا ، يجب ان تكون مُحبا لذاتك بطريقة بشعه ومقرفه لتستطيع التحدُّث عن ذاتك دون خجل.
اعلموا أنّني في حاجة إلى إرادتي السّيّئة .. لا لشيء إلاّ أن أبرهن لنفسي أنّني أملك القدرة على العدول عنها.
آه يا صديقي ، كانت تحبُّني بلا حدود ، وأنا أيضا كنت أحبُّها بلا حُدود ، لكنّنا لم نعش سعِيدين ورغم ذَلك لم نكفّ عن حبِّ أحدنا الآخر، وكلّما ازدادت تعاسَتنا ازداد تعلّقنا بعْضنا ببعض.
إن هناك أناسا يبلغون من جمال الطبائع من تلقاء أنفسهم، ويبلغ ما وهب لهم الله من مزايا عظيمة أن المرء لا يتصور أن يفسدوا في يوم من الأيام… فهو مطمئن عليهم كل الاطمئنان واثق منهم كل الثقة.
انتهى الزمن الذي كان فيه أهلنا يخافون علينا في الغربة.. وأصبحنا نحن في غربتنا نخاف عليهم في الوطن.
لقد كان حبنا يبلغ من الروعة ومن اللطافة أننا لم نتصارح عن عواطفنا في يوم من الأيام.
إضافة مقولة مفقودة لفيودور دوستويفسكي ؟
