اقوال أدهم شرقاوى

‫أغارُ عليكَ إلى الحد الذي لا يجعلني‬ ‫أبوح بكَ حتى لأقرب صديقاتي‬ , ‫لأني لا أحتملُ أن تكون في صدر امرأة أخرى‬ ولو على هيئة سر.

فاحلم ما شئت ولا تسخر من أحلام أحد فالحياة دون أحلام جحيم لا يُطاق.

عندما تحب شخصا عليك أن تحبه كما هو بما له وما عليه , بارتباطاته والتزاماته , بتاريخه وماضيه وحاضره , إما أن تأخذ كل شيء , أو تترك كل شيء.

من يعتذر أولاً هو الأشجع , من يسامح أولاً هو الأقوى , من ينسى أولاً هو الأسعد.

العتاب كالاهتمام لا نفعله إلا مع من نحب، الذين لا نريد بقاءهم أقل شأنا من أن نعاتبهم.

تريدون أن تعرفوا مكاني ؟ أنظروا إلى السلطة , أرأيتموها ؟ الآن انظروا إلى الجهة المقابلة .. أنا دوماً هناك.

إن الضعف مسموح لنا فقط أمام من نحب، وكل ما عدا ذلك هو إهمال منا لجوانب قوتنا.

‫في اللغة أسماء ممنوعة من الصّرف‬ وفي القلب وجوه ممنوعة من النّسيان.

المرأة كالمظلة , لا يمكن أن تعتني بك إلا عندما تضعها فوق رأسك.

ابتسامتك الّتي تأخد حيّزاً صغيراً من وجهك, تأخدُ حيّزا كبيراً من قلبي.

سنكون سعداء , عليك أن تنظري لعينيك لتفهمي أنها سبب وجيه لسعادتي.

والذين شيعناهم جماعات علمونا أنه ليس بالضرورة أن يكون لكل ميت قبر واحد، هذا يُعتبر رفاهية، وكما تعلمين غزة محرومة من كل شيء يمتُ للرَّفاهية بصلة.

لا يقذف بالحجارة إلا الشجر المثمر , الشجر العاقر لا يلتفت إليه أحد , فإذا قذفك العاقرون بحجارة النقد فاعرف أنك مثمر , أنت تذكرهم بنقصهم , فالفاشل يريد للكل أن يكونوا نسخة منه , والمستسلم يريد للكل أن يضعوا أيديهم على خدودهم.

الأشياء السمراء فاتنة دوماً كالقهوة والشوكولاتة وأحدهم.

يسألونني إن كنت أحبك فأسكت فيقولون لي : استفتِ قلبكَ و كأنه لي قلب في غيابكِ حتى أستفتيه !

أحلامك الحقيقية ليست تلك التي تراها في منامك وإنما هي التي لا تدعك تنام.

هذه الدنيا حين تنوي أن تُذيق اثنين حلاوتها ومرارتها في آن معًا, تنصبُ لهما فَخّ الحُبّ .

الانسان السليم يندم على الخطأ الذي فعله , الانسان النقيّ يندم على الصواب الذي لم يفعله.

طلب ابراهيم ابنه للذبح فامتثل , وطلب نوح ابنه للحياة فأبى , البعض بار حد الذهول والبعض عاق حد العجب.

بي عطشٌ لا يرويه إلا أنتِ ، أنتِ ماء قلبي و القلوب لا تعرف التيمم يا نبض ، إمّا أن ترتوي بمن تحب ، أو تعطش حتى تجف!

وإني اذا ما قارنتُ وجع فقدكِ بوجع السجن بدا السجنُ نُزهة.