اقوال أدهم شرقاوى
كاتب فلسطيني (131 مقولة) (4547 مشاهدة )
لا تسْخَرْ من حُلم أحد , لم يمتْ أحدٌ بجرعةٍ مفرطةٍ من الأحلام , غير أن الذين تنازلوا عن أحلامهم ماتوا أحياء ! ما تراه مستحيلاً سيأتي يوم ويتحقق , كل ما في الدنيا كان حلماً في يوم من الأيام.
قلنا له يا ولي الأمر : حلمنا الليلة بوطن ليس فيه أحد فوق القانون , ولا واسطة فيه ولا فساد , قال : عليكم بأذكار المساء فهذا من أضغاث الأحلام.
في الماضي كانت الحياة سيدة الدار والموت ضيفنا العابر , أما في أيامنا هذه فقد تبادلا الأدوار .. صار الموت سيد الدار والحياة ضيفنا العابر.
ماذا لو كان القلب الذي كسرته يحبه الله ؟ ماذا لو نمتَ أنتَ واستيقظ هو وقال : اللهم إني مغلوب فانتصر.
طويلًا انتظرتك هنا على ضفة القلب الأخرى , قلت لنفسي اليوم يتسع الوقت , غدا يتسع .. ولكنه كان يضيق!
خوض الصراعات هو الذي يجعلنا أقوى , لو تأملنا حياتنا لوجدنا أننا أفضل بسبب أسوأ ما حدث لنا.
غزة لا يدميها سوطُ جلادها بقدر ما يدميها سوطُ إخوتها، غزة كيوسف في إخوته، ذنبه الوحيد انه كان جميلاً.
اكتشفتُ أنّ الكتب جوازات سفر الفقراء والمضطهدين الذين تركلهم السّفارات وتطردهم المطارات.
حين نتأمل اوجاعنا نعرف أن أسوأ ما حدث لنا كان من الناس، وأجمل ما حدث كان من الله، وما زلنا نقترب من الناس و نبتعد عن الله.
البر أكبر من تقبيل يدها كل صباح , والجنة أدنى قليلاً .. عند قدمها تماماً ولكنك أيها العاق لا تنزل.
الغِنى ، ليس أن تستطيع شِراء الدنيا مجتمعة ، بل هو أن تجتمع الدنيا كلها ولا تستطيع شراءك.
لا أريدُ أن أتزوجكِ لأضعَ نهايةً للحُبّ وإنما لأضعَ بدايةً جديدة له , فلا تُصدّقي أولئك الذين يقولون : الزّواج مقبرة الحُبّ.
كم كنتَ أحمقاً إذ اعتقدت أنك بالكلمات يمكنك أن تقتل امرأة , فقد أخبرتك ذات دمع أيضاً أنها لا تريد الرحيل غير أن العيون السود يملكها من يدفع أكثر ! وأنت لا تملك سوى مهر قراءة فنجان.
نحنُ أكثرُ الأمَمِ مُمَارسةً للتَّنظِيرِ نتَحدَّثُ عن العفو ونحقدُ وعن العَدلِ ونَظلِم وعن المُسَاواةَ ونُفرّق ويُؤسفني أن أقول : أنّنَا صُورة مصغّرة عن حُكُومَاتنا.
إضافة مقولة مفقودة لأدهم شرقاوى ؟