اقوال ميخائيل نعيمة

أنا لبناني متطوع في خدمة الأمة العربية، وعربي متطوع في خدمة الإنسانية.

متى نؤلف جمعية التسامح ونبني كنيسة التسامح ونُشَيِّد مدرسة التسامح ونؤسس جريدة التسامح؟

الغرب رمز الطموح، والشرق رمز القناعة.

متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة.

المدينة العظمى هي التي يسود فيها العلم والحرية والإخاء والوفاء.

عجبت لمن يغسل وجهه عدة مرات في النهار، ولا يغسل قلبه مرة واحدة في السنة.

عندما تصبح المكتبة ضرورة كالطاولة والسرير والكرسي والمطبخ؛ عندئذ يمكن القول بإننا اصبحنا قوماً متحضر ...

ياللعجب! أزرع قلبي على الورق فينبت في قلوب الناس.

المدينة العظمى هي التي يسير فيها الذئب والحمل والنمر والجدي معا.

من كان لا يبصر غير محاسنه ومساوئ غيره فالضرير خير منه.

لولا الحب ما تذوق الإنسان سعادة الوجود ولا انتشى بخمرة الحياة.

إذا فتحنا المدارس اليوم، لا نحتاج إلى مساعدة الأجانب غدا.

الحقيقة متعددة موزعة مبعثرة نثرها الله في العالم فأثمر منها حتى في قلب نيرون وفي صدر أبي الهول.

لجنسيتي الفكرية كوخ في الفُرَيْكَة ومسرح في العالم.

عزة النفس في إهمالها.

كم من كتاب أفصح ما فيه بياض.

خير الدروب ما أدى بسالكه إلى حيث يقصد.

الحرية هبة من فوق لا غنيمة من أسفل.

ليس من المنطق أن تتباهى بالحرية وأنت مكبل بقيود المنطق.

سقيت زهرة في حديقتي كان قد برّح بها العطش، فلم تقل لي شكرا ولكنها انتعَشَت فانتعَشْت.

الشباب ثروة وثورة.